[ (٢٩) ] أي بعثته نفسه الخبيثة من دونهم فأسرع السير، وهو عُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ، كما جاء في رواية اخرى. [ (٣٠) ] في (ح) : «واستضحكوا» . ومعناها: حملوا أنفسهم على الضحك والسخرية، ثم أخذهم الضحك جدا فجعلوا يضحكون يميل بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنَ كثرة الضحك. [ (٣١) ] (لَوْ كَانَتْ لِي مَنَعَةٌ) : أي لو كان لي قوة تمنع اذاهم، او لو كان لي عشيرة بمكة تمنعني. [ (٣٢) ] (جويرية) : تصغير جارية. بمعنى شابة، يعني إنها إذ ذاك ليست بكبيرة. [ (٣٣) ] كذا في كل النسخ، وفي الصحيح: «تشتمهم» ومعناه: الإزراء بهم. [ (٣٤) ] في: ٣٢- كتاب الجهاد والسير (٣٩) باب ما لقي النبي صلى الله عليه وآله وسلّم من أذى المشركين والمنافقين، حديث (١٠٧) ، ص (١٤١٨) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ ابان الجعفي ...