٢ - نقلاً عن د. أحمد حجازي السقا في مقدمة المطالب العالية للرازي ١/٨. ٣ - بيان تلبيس الجهمية ١/١٢٢ - ١٢٣، وانظر: أساس التقديس للرازي ص ٢٥، ١٦، والمطالب العالية ١/٤١، ٥٧، ٥٩، ٢٢٩، ٢/٩٢، وقد أكثر في هذا الكتاب النقل عن الفلاسفة بما يوافقهم فيه تارة، ويعارضهم تارة أخرى. ٤ - انظر: الرد على المنطقيين ص ٣٣٦. ٥ - هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الصباح، فيلسوف وأحد أبناء ملوك كندة، اشتهر بالطب والفلسفة والموسيقى والهندسة، ضرب زمن المتوكل وأخذت كتبه لاتهامه في الدين، ثم ردت إليه، وأصاب عند المأمون منزلة عظيمة. من مؤلفاته: رسالة في الحدود، إلهيات أرسطو، توفي سنة ٢٦٠هـ. انظر: لسان الميزان ٦/٣٠٥، الأعلام ٩/٢٥٥ - ٢٥٦، المصطلح الفلسفي عند العرب ص٣٧. ٦ - هو محمد بن محمد بن طرخان، أبو نصر الفارابي، تركي الأصل، ولد في فاراب سنة ٢٦٠ هجرية، وانتقل إلى بغداد فنشأ فيها، يلقب بالمعلم الثاني لشرحه مؤلفات المعلم الأول أرسطو، كان يقول بالمعاد الروحاني وخصه بالأرواح العالمة دون الجاهلة، ويزعم أن الفيلسوف أكمل من النبي؛ وبهذا وغيره كفره شيخ الإسلام، توفي سنة ٣٣٩ هجرية. انظر: البداية والنهاية ١١/٢٢٤، مجموع الفتاوى ٢ /٦٧، ٨٦، الأعلام ٧ /٢٤٢ - ٢٤٣. ٧ - درء التعارض ١/١٢٦، وانظر: الرد على المنطقيين ص٣٣٥، تهافت الفلاسفة ص ١٢.