لذلك ينبغي علينا أن نتبين طريقنا جيدا في وسط هذا الشرك الذي يعم اليوم وجه الأرض، وأن نجتهد ونتحرى ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا، وألا نتخذ أربابا -محسوسة أو غير محسوسة- نتوجه لها بالعبادة من دون الله١.
١ مقرر "التوحيد" للأستاذ محمد قطب: ٢/ ٣٤-٣٦، طبعة وزارة المعارف, الرياض.