٢ ص٤٥٥ وما بعدها. ٣ أشرنا في رقم٣ من هامش ص٤٣٤ إلى الموضع الذي يشتمل على بيان المراد من "اللفظ الزائد" سواء أكان اللفظ حرفًا أم غير حرف، وأن ذلك الموضع هو: ج١ م٥ ص٦٦ و٧٠. ٤ هناك "اللام الجارة" قد تكون زيادتها لتقوية عاملها، فتكون زيادتها شبيهة بالمحضة "كما سبق في رقم٢ من هامش ص٤٣٥، ويجيء البيان في ص٤٧٥". ٥ ومن أمثلة زيادتها لتقوية المعنى المنفي قول الشاعر: ولست براض عن حياة ذليلة ... ولا بد للأحرار من موطن حر ٦ بشرط دخولها على اسم صريح، لا مؤول من أن وأن وصلتهما كما سيجيء عند الكلام على "الباء" في حروف الجر رقم١٤ من ص٤٩٤، وانظر رقم١ هامش ص١٦٣، ثم رقم٤ من هامش ص٥٣٢ للأهمية.