٢ وسيجيء الإيضاح الأوفى لهذا، والإعراب، في المكان المناسب، ص٩٥. وكذلك سبقت الإشارة لكلمة: "ذا" و "ذات" وما يتصل بهما لمناسبة في باب الظرف "ج٢ ص٢١٠، ٢١٥، ٢٢٩ م٧٩"، ولمناسبة أخرى في ج١ "بابي الأسماء الستة، والموصول" وفي باب الموصول الكلام على جمع "ذو" وإفرادها وعلى "ذو" الطائية التي بمعنى "الذي" وفروعه، وحكمها. ٣ سبق هذا البيت في الجزء الأول "م٢٣ ص٢٦٥" لمناسبة أخرى هناك؛ وهي بيان السبب في إضافة العلم أحيانا، أو في تعريفه بإحدى وسائل التعريف، مع أن الأصل في العلم أن يكون معرفة. ٤ أي: ما له به نوع اتصال لأدنى ملابسة. وقد سبق بيان هذا النوع في رقم ٢ من ص٢١. ٥ إيضاح هذا في باب العلم ج١ ص٢٠٧ م٢٢.