٢ انظر التفصيل الذي في ص١٤٦. ٣ ولا يجمع هذا الجمع ما آخره علامة جمع المؤنث السالم. ٤ لأن جمع العلم المشتمل على علامة التثنية يؤدي إلى أن يجتمع في اللفظ الواحد علامة التثنية مع علامة الجمع، وهذا يؤدي إلى الاختلاف والتعارض بين معنى التثنية وعلامتها ومعنى الجمع وعلامته. وكذلك جمع العلم المشتمل على علامة الجمع يؤدي إلى أن تتكرر في العلم المجموع علامة الجمع، ولهذا لا يقع في صحيح التراكيب العربية. وقد يقتضي الأمر - أحيانا" التسمية بهذا الجمع، أو ملحقاته ن وفي هذه الحالة تترك العلامة السابقة على حالها، ويعرب الجمع بالحركات الظاهرة على النون - مسايرة لأوضح اللغات المتعددة الواردة فيه، وسنذكرها في ص ١٥٣- وإذا سمي بهذا الجمع فقد يقتضي الأمر جمع هذا الاسم الذي سمي به. وستجيء طريقة ذلك في "ب" من ص ١٥٥. ٥ بأن يظل عليها، ولا يتركها إلى العلمية "انظر البيان في رقم ٣ من هامش ص ١٣٩". ٦ انظر المراد من: "عاقل" في رقم ٧ من هامش ص ١٤٠. ٧ ليس من هذا وزن "أفعل" الذي كان في أصله صفة داخلة في باب أفعل التفضيل، ثم تركت الوصفية، وصارت علم جنس يعرب توكيدا معنويا، يفيد الشمول، ويصح جمعه جمع مذكرا، - ومن ألفاظه" أجمع. أكتع، أبصع، أبتع"، "طبقا لما سبق في رقم ٢ من هامش ص ١٤٠ ولما سيجيء في بابه المناسب، وهو: باب: التوكيد- جـ٣ م ١١٦ ص ٤١٧".