٢ مع مراعاة ما يختص بقطع البدل، وسيجيء في "هـ" من ص٦٧٧. ٣ راجع التحقيق في ص٥٤٩، ٥٥٠. ٤ نعيد هنا ما سبقت الإشارة إليه "في رقم ١ من هامش ص٥٢٧" وهو أن التشابه الظاهري قد يقع –أحيانًا– بين ألفاظ بدل الكل، وعطف البيان، والتوكيد اللفظي طبقًا للبيان في رقمي ١، ٢ من هامش ص٦٤٣ وفيهما طريقة التفريق. ٥ ويلاحظ ما سبق في رقم ٢ من هامش ص٥٤١ وما سيجيء في ص٥٥٠ وهو أن متبوعه لا يكون ضميرًا –في الرأي الأصح– فإن جاء ضميرًا وجب إعراب التابع بدلًا –وسيجيء هنا أيضًا-. ٦ وتجري عليه فوق ذلك جميع الأحكام العامة المشتركة التي تجري على التوابع الأربعة التي سبقت ارشادة لها في هامش ص٤٣٤ م١١٤. ٧ راجع الملحوظة الخاصة ببيان هذا في ص٥٥٠. ٨ سبقت الإشارة لهذا في هامش ص٥٠٢ أما بيان القطع وأحكامه ففي ص٤٨٦ و٤٨٨. ٩ الصحيح أن هذا هو الأغلب؛ إذ عطف البيان قد يكون كالمتبوع، ومن أمثلته قوله =