٢ الهمع جـ١ باب الموصول ص ٩٣. ٣ لكن سيجيء في باب: "الإضافة" - جـ٣ م ٩٥ ص ١١٢ وما بعدها عند الكلام عليها- أني رأيتها محذوفة أيضا في كلام للإمام على بن ابي طالب ونصه: "كما جاء في ص ٧٨ من كتاب: "سجع الحمام في حكم الإمام، لعلى الجندي وزميليه": "أصحب الناس بأي خلق شئت يصحبوك بمثله " أهـ. وورودها في نثر الإمام على أفصح البلغاء فوق ورودها في البيت السابق قد يبيح استعمالها وإن كان هذا الاستعمال قليلا. وحسبنا أنه مسموع في النثر وفي الشعر من أفصح العرب. هذا بعض الأدلة المدونة هناك ومنها أيضا إعراب فريق من المفسرين لقوله تعالى: {فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكْ} . ٤ على الوجه المراد منهما في النعت - وقد تقدم في رقم ٤ ص ٣٦٦.