٢ لأسماء الأصوات وأحكامها المختلفة باب خاص في الجزء الرابع. ٣ المراد بالمفرد هنا: ما ليس داخلا في نوع من أنواع المركب الثلاثة، وهي المركب الإسنادي، والمركب المزجي، والمركب الإضافي. أما المركب العلم فيجيء بيانه وحكمه في باب العلم ص ٣٠٠ و ٣٠٨ وفي ص ٢٠١. ٤ انظر ما يتمم هذا الحكم في رقم ٥ من هامش ص ١٤٦ ورقم ١ من هامش ص ٣٠٩. ٥ راجع حاشية "خالد" على "التصريح"، آخر باب،: "الممنوع من الصرف" عند الكلام على: "أمس". وينبغي تبين ما سبق - في: "جـ" ص ٣٠ من فروق تخالف ما هنا. كما ينبغي كشف الفرق بين الحكم الذي اشتملت عليه الملاحظة المدونية هنا، والحكم الآخر الآتي في "جـ" ص ١٤٦، فالحكم الذي اشتملت عليه هذه الملاحظة مقصور صراحة على الاسم المفرد المبني في أول أمره وليس بعلم، فإذا صار علما منقولا من معناه السابق إلى العلمية ... تاركا ما قبلها فإنه يصير مع هذه العلمية الطارئة معربا ومنونا وجوبا ويصح جمعه جمع مذكر سالم مباشرة أما الحكم الآخر الآتي فإنه صريح في أن العلم موضوع من أول أمره علما ومبنيا فليس منقولا من حالة سابقة إلى حالة العلمية الحالية وإنما هو موضوع ابتداء علما أصيلا مبنيا فلا يجمع إلا من طريق غير مباشر جمع مذكر سالم "كما سيجيء البيان في ص ١٤٦".