موضع فى شعر عمر بن أبى ربيعة «١» : بين مكّة والطائف.
[(الوتدات)]
بالفتح، ثم الكسر، ودال مهملة، وآخره تاء، كأنه جمع وتدة: جبال يقال لها الوتدات، لبنى عبد الله بن غطفان، وبأعاليه أسفل من الوتدات أبارق إلى سندها رمل يسمى الأنوار.
[(الوتدة)]
واحدة الذي قبله: موضع بنجد.
وقيل بالدهناء منها.
وليلة الوتدة: لبنى تميم على بنى عامر بن صعصعة.
[(الوتر)]
بضم الواو، وسكون التاء، وراء، جمع وتر. قيل: باليمامة واديان أحدهما العرض، والآخر الوتر خلف العرض مما يلى الصّبا من مهبّ الشمال إلى مهبّ الجنوب، وعلى شفيره الموضع المعروف بالبادية والمحرّقة، وفيه نخل وركىّ «٢» .
وقيل: الوتر- بكسر الواو. شطّ الوتر فيه الحصن المعروف بمعنق وهو باليمن.
والوتر أيضا: قرية بحوران من عمل دمشق فيه مسجد ذكروا أنّ موسى بن عمران سكن ذلك الموضع، وبه موضع عصاه فى الصخرة.
والوتر، بفتح أوله وثانيه: جبل لهذيل على طريق القادم من اليمن إلى مكة ضيعة يقال لها المطهر، لقوم من بنى كنانة.