للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

ينصبّ من مهبّ الشمال، ويفرغ فى الجنوب، فهو مسيرة ثلاث ليال، به النخل والزرع، وهو كله لبنى حنيفة إلا يسير منه لبنى الأعرج من بنى سعد بن زيد مناة «١» ، وكل واد فيه قرى ومياه «٢» .

وأعراض المدينة: بطون سوادها حيث «٣» الزرع والنخل.

والأعراض أيضا: قرى بين الحجاز واليمن. ويقال للرساتيق بأرض الحجاز الأعراض، واحدها عرض.

والعرض: اسم لواد من أودية خيبر.

والعرض، بالفتح: [جبل] «٤» مطلّ على فاس بالمغرب.

وعرض، بضم أوله، وسكون ثانيه: بلد فى برّيّة الشام، من أعمال حلب، بين تدمر والرصافة.

[(عرعر)]

بالتكرير: موضع فى شعر الأخطل، قيل إنه واد. وقيل: واد بنعمان قرب عرفة.

[(عرفات)]

بالتحريك. وعرفة وعرفات واحد، وهو الموقف فى الحج، وحدّه من الجبل المشرف على بطن عرفة إلى الجبال المقابلة إلى مايلى حوائط بنى عامر.

(عرفّان)

قيل موضع.

(عرفّان)

بضمتين «٥» ، وفاء مشددة، وآخره نون: اسم جبل.

[(عرفجاء)]

بفتح أوله، وسكون ثانيه، وفاء، ثم جيم، وألف ممدودة: اسم موضع، وهو ماء لبنى عميلة. وقيل لبنى قشير «٦» .