خَرِيعُ بَوادِيَ، في مَلعَبٍ تأزَّرُ طَورًا، وتُرخِي الإزارا
المحالة: الفقرة من فقر البعير. والرداح: الضخمة. والخريع: الفاجرة.
ويقال: قد لحب الجزار ما على ظهر الجزور، إذا أخذ ما عليه من اللحم.
ويقال: قد جلموا لحم الجزور، إذا أخذوا ما على عظامه من اللحم. ويقال: هذه قدر تأخذ جلمة الجزور، أي: لحمها أجمع.
ويقال: أطعمه مزعة من لحم، ونتفة، أي: شيئا قليلا. وجاء في الحديث:"ليأتين أقوام، يوم القيامة، وما على وجه أحدهم مزعة من لحم، قد أحفاها السؤال".
ويقال للحمة التي يضري بها البازي والصقر وما أشبههما من الطير: هذه لحمة البازي والصقر. قال أبو العباس: يقال: لحمة البازي، ولحمة البازي، بالضم والفتح. وكذلك لحمة الثوب، ولحمة الثوب، بالضم والفتح، ولحمة النسب بالضم لا غير. وكانوا في لحمة