(٢) لم أقف عليه , وينظر لقول الأوزاعي: إسماعيل بن عمر بن كثير، تفسيرالقرآن العظيم، تحقيق: حكمت بشير، ط ١، ١ (دارابن الجوزي، ١٤٣١ هـ)، ١٦٨, سليمان بن محمد بن عمرالبُجَيْرَمِييّ الشافعي، تحفة الحبيب على شرح الخطيب = حاشية البجيرمي على الخطيب، ٢ (دارالفكر، ١٤١٥ هـ)، ٦٢. (٣) خُلَيد بن دَعْلَج السدوسي، البصري: ضعيف. تقدمت ترجمته في المسألة (٥١). (٤) الحسن بن أبي الحسن البصري: ثقةٌ ,وكان يرسل كثيرا ويدلّس. تقدمت ترجمته في المسألة (٢٥). (٥) قَتَادة بن دِعَامة السَّدوسي البَصري: ثقةٌ ثبتٌ. تقدمت ترجمته في المسألة (٢٥). (٦) لم أقف عليه. وقد روى عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٢٥٩١، كتاب الصلاة، باب متى يستعيذ، ٢/ ٨٦: أن الحسن كان يستعيذ مرة حين يستفتح صلاته قبل أن يقرأ فاتحة الكتاب: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ". (٧) سنده: ١ - شيبان بن عبد الرحمن التميمي مولاهم، أبو معاوية البصري، نزيل الكوفة، ثقةٌ، صاحب كتابٍ , من السابعة، مات سنة أربعٍ وستين، ع. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٢٨٣٣. ٢ - منصور بن المُعْتَمِرِ السلمي، أبو عتّاب الكوفي، ثقةٌ ثبتٌ وكان لا يدلّس، مات سنة اثنتين وثلاثين ومائة. ع. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٦٩٠٨. ٣ - إبراهيم بن يزيد النخعي: ثقةٌ إلا أنه يرسل كثيرًا. تقدمت ترجمته في المسألة (٥). (٨) لعل العبارة:" ثم اقرأ: بسم الله الرحمن الرحيم وأسرُّها " , والأثر لم أقف عليه. وقد روى عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٢٥٩٧، كتاب الصلاة، باب ما يخفي الإمام، ٢/ ٨٧ وابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق, ح ٨٨٤٩، كتاب صلاة التطوع والإمامة وأبواب متفرقة, ما يستحب أن يخفيه الإمام، ٢/ ٢٦٧، واللفظ له , من طريق منصور، عن إبراهيم، قال: " خمس يخفيهن الإمام: الاستعاذة، وسبحانك اللهم وبحمدك، وبسم الله الرحمن الرحيم، وآمين، واللهم ربنا لك الحمد ".