١ - محمد بن يحيى بن عبد الله الذُهلي، النيسابوري، ثقةٌ حافظٌ جليلٌ، من الحادية عشرة، مات سنة ثمانٍ وخمسين على الصحيح، وله ستٌ وثمانون سنةً. خ ٤. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٦٣٨٧. ٢ - علي بن عاصم بن صهيب الواسطي، التيمي مولاهم، صدوقٌ يخطئ ويصرّ، ورمي بالتشيع، من التاسعة، مات سنة إحدى ومائتين، وقد جاوز التسعين. د ت ق. ينظر: ابن حجر العسقلاني، تقريب التهذيب، مرجع سابق، ٤٧٥٨. ٣ - هشام بن حسان الأزدي: ثقةٌ. وفي روايته عن الحسن وعطاء مقال، لأنه قيل كان يرسل عنهما. تقدمت ترجمته في المسألة (٦١). ٤ - الحسن بن أبي الحسن البصري. ثقةٌ وكان يرسل كثيرا ويدلّس. تقدمت ترجمته في المسألة (٢٥). (٢) لم أقف عليه. (٣) ينظر لقول إسحاق: ابن المنذر، الأوسط، مرجع سابق، ٣/ ٢٣٦، ابن قيم الجوزية، إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان، تخريج: محمد ناصرالدين الألباني، وتحقيق: علي حسن عبد الحميد، ط ١, ١ (دارابن الجوزي، ١٤٢٤ هـ)، ١٨٧. (٤) سنده: ١ - محمد بن بكر بن عثمان البُرْساني. صدوقٌ قد يخطئ. تقدمت ترجمته في المسألة (٢٦). ٢ - عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج: ثقةٌ، يدلّس ويرسل. تقدمت ترجمته في المسألة (٢١). ٣ - نافع المدني: ثقةٌ. تقدمت ترجمته في المسألة (٢١). ٢ - عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. تقدمت ترجمته في المسألة (٤). (٥) رواه عبد الرزّاق، مصنف عبد الرزّاق، مرجع سابق، ح ٢٥٧٧، كتاب الصلاة، باب الاستعاذة في الصلاة, ٢/ ٨٣، وابن أبي شيبة، المصنف، مرجع سابق، ح ٢٤٥٧، كتاب الصلاة، في التعوذ, كيف هو قبل القراءة أو بعدها؟، ١/ ٢١٤، من طريق ابن جريج.