[تاريخه]
١- كان هو وحده رفيق رسول الله صلى الله عليه وسلم في الهجرة من مكة إلى المدينة، وصاحبه في الغار.
٢- كان أول خليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
٣- تولى الخلافة عام ١١ من الهجرة، واستمر فيها سنتين وثلاثة أشهر.
٤- زوّج ابنته عائشة لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
٥- كان عمره حين توفي ٦٣ عاماً مثل عمر النبي صلى الله عليه وسلم.
٦- دفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، في غرفة عائشة رضي الله عنها.
٧- من أكبر فضائله الخالدة في التاريخ أنه جمع المصحف بعد أن كان أشتاتاً في الرقاع، ومحفوظاً في الصدور.
٨- شهد المشاهد كلها وكانت الراية معه يوم تبوك.
٩- حج بالناس في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، سنة تسع للهجرة.
١٠- أنفذ الجيوش بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وقام بعبء الخلافة على خير ما يقوم به رجل في التاريخ.
١١- وقف من حروب الردة وقفة الحازم المصمم على تأديب المرتدين والخارجين على طاعة الدولة، فقضى على الفتنة وهي في مهدها.
١٢- أنفذ جيش أسامة كما أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان بدء الفتوحات الميمونة في نشر الإسلام وتحرير الشعوب.
١٣- سار في المسلمين سيرة ورع وزهد في دنياهم، وسَهَر على مصالحهم، وإشفاق على ضعفائهم، وشدة على أقويائهم، وكان دستوره في الحكم هو الخطاب الذي ألقاه عقب توليه الخلافة:
(إني قد وليت عليكم ولست بخيركم، فإن أحسنت فأعينوني، وإن أسأت فقوموني، الصدق أمانة، والكذب خيانة، والضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ له الحق، والقوي فيكم ضعيف عندي حتى آخذ منه الحق، لا يدع قوم الجهاد في سبيل الله إلا ضربهم الله بالذل، ولا تشيع الفاحشة في قوم إلا عمهم الله بالبلاء.. أطيعوني ما أطعت الله ورسوله، فإذا عصيت الله ورسوله فلا طاعة لي عليكم) .
١٤- تزوج في الجاهلية: قَتْلَة وأم رومان، وفي الإسلام أسماء وحبيبة.
١٥- كان لأبي بكر من الأولاد ستة: عبد الله وعبد الرحمن ومحمد، وأسماء وعائشة أم المؤمنين وأم كلثوم.
١٦-استخلف عمر بن الخطاب على المسلمين، فكان أعظم ختام لحياته رضي الله عنه.