للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

من جبل الجند، ثم رأيته في نسخة الشنقيطي على الصواب ب٣ تجذل لا أعرف ما أصله وتجدل الذلان تصرع الذليل وتجزل من باب سمع تقطع ويجذل

الذلان يفرح، وعنها لعل الأصل على هذا فيها والله أعلم؛ ٤المهياف: من يبعد بإبله في طلب المرعى عن غير علم فيعطشها، المغد البعير به الغدة وهو طاعون الإبل؛ ١٥ الفراض جمع فرضة ثلمة، يعدى يصرف ويجاوز يريد يبعد ببيته مخافة الضيفان؛ ٨مغامرة تغشي غمار الموت، وقوله مجنبة ميمنة الخ هذا تفسير للبيت العاشر قدمه الناسخ سهواً؛ ١٣معاود الغارات فرسه، يخدى ويروى جلد؛ ١٤ بها بالمفاضة، وأبو قابوس أصله بالفارسية كاووس هو النعمان بن المنذر والتحية الملك؛ ١٥ المقلعط الجعد شعر الرأس؛ ١٧ الترك البيض من الحديد يوصل بطرف الزرد، والقد درع من جلد؛ ٢١ القبول بالضم الإقبال والتكليل أن يمضى قدما ولا يخيم؛ ٢٣ ويروى وجدى في كريهتهم ومجدى؛ ٢٤ البكرى عزيز وعلقمة من مقاول حمير؛ ٢٥ البكرى مع المأمور وهو الصواب؛ ٢٩ موضحات شجات توضح عن العظم، وضد مثل وضد قرن أيضاً وكلاهما يتجهان فالضد نفسه أيضاً من الأضداد؛ ٣٣ لثموا جرحوا؛ ٣٤ خشوا نفذوا ومضوا ودخلوا. وتغتم من الغتمة عجمة في المنطق. وعضروط تابع؛ ٣٥ المروت واد باليمن. وحصين وشهاب بن هند من بنى الحرث بن كعب؛ ٣٦ البكرى الجار موضع هناك، وفي غير عقد بلاذمة ولا عهد كذا قال، وأقرب منه أن يكون العقد واحد العقود أي سلسلوا في الأعناق من حديد لا من عقد در؛ ٣٧ السمغد المتورم من الغضب والمعروف سمغد بتشديد الميم ولكنه خفف؛ ٣٨ كان فداء الأشعث كما مضى ألفى قلوص وألفا من طرائف اليمن؛ ٣٩ زند يريد القليل كما أراده به في قوله:

ما إن جزعت ولا هلع ... ت ولا يرد بكاى زنداً

٤٠ - شراحيل بن الشيطان بن الحارث من جعفي رأسهم دهراً وكان بعيد الغارة؛ ٤١ مجحرين بتقديم الجيم من أجحرت الضب أدخلته الجحر وألجأته إليه يريد أنهم تداخلهم الحقد؛ ٤٢ قمد شدسد غليظ؛ ٤٣ المسغمد كالسمغد الممتلئ غضبا المتورم الأنف؛ ٤٤ الضح الشمس. وإبراق حجة على الأصمعي حيث لا يراه ولا يجيز إلا البرق بمعنى التهدد، وقد أتممنا الحجة عليه قبل ٧٢؛ ٤٧ لفرد أي ليغلب فردا، أو الأصل كفرد؛ ٤٨ ابن الكلبي في جمهرته فهد هو عريب بن اليشرح من بنى مدرك بن رعين

<<  <  ج: ص:  >  >>