زيد مناة بن تميم قال: وله عقب باليمامة كثير. وفي د في كنيته أبو كحيل أو كميل، وفي المروج هو رباح بن كحلة. وعراف نجد الرواية الذائعة وعراف حجر، ولم يذكروا من هو غير أبي الفرج وأخاف عليه التخليط ثم أنشد القصيدة في ٨٢ بيتا ع خلط أبو علي رحمه الله بين الروايات فتتام له هذا القدر الهائل، والذي رواه اليزيدي والأصبهاني هي ٢٩ بيتا وهي مما هنا ١، ٢، ١٠، ٣، ٥ - ٧، ٨٢، ٢٤، ٨١، ٣٧، ٧٢، ١٤، ١٥، ٣٨، ٢٨، ٣٠، ٧٧، ٧١، ٢٥، ٥١، ٥٢، ٧٨، ١٦، ١٩ - ٢١، ٧٩، ٨٠. فقد عرفت أن أول الأبيات ليس مجتمعا عليه كما زعم بل الثابت من الكلمة متفرق في غضونها وتضاعيفها وفي هاتيك الروايات اختلاف كبير وقد عارضناها بالديوان فهاكه ب٢ في الذخر؛ ٥ إلى خارج الروحاء ثم ذراني؛ ٦ لاحقة الكلى؛ ٩ زهيان حسنان بهيان كأنه من زهي يزهي فهو زه وأنكره اللغويون؛ ١٠ متى تضعا..... بي السقم؛ ١٣ تذكير المعرض على حد قولها
قامت تبكيه على قبره ... من لي من بعدك ياى عامر
تركتني في الدار ذا غربة ... قد ذل من ليس له ناصر
١٤ - من الناس بعد اليأس؛ ١٥ ويكلاهما ربي ولا؛ ١٩ فإن تحملي شوقي وشوقك تقدحي ومالك بالحمل؛ ٢٠ ومن شحط النوى؛ ٢٨ السلوة يريد السلوانة وهو شيء يسقاه العاشق ليبرأ؛ ٣٢ بدفي بجانبي؛ ٣٤ و٣٥ دائم يريد مرضاً؛ ٥١ صاحبا نصيحاً ولا؛ ٥٣ بالإقواء؛ ٥٥ بلالاً ماء يبل الكبد ويرطبها؛ ٥٧ الصرد طائر يتشاءم به؛ ٦٢ هلهالان رقيقا النسج، واليرقان دود يأكل الزرع فيصير فراشا وفي البيت إقواء؛ ٦٣ هفافان هفهافان رقيقان؛ ٧٤ القطوف البطىء المشي؛ ٧٧ براني من عفراء داء كأنه على الصدر؛ ٧٨ ملتقى نعام وبرك كيف الخ. قال: وأنشدنا أحمد بن يحيى مرة أخرى نعم وألالا؛ ٨٠ لأفضل وجدي؛ ٨١ ناجيته ودعاني بيت ذي الرمة الخرب في د، ص ١٦ وبآخر جمهرة الأشعار