يهدي له الليل إذا ما ناما ... ولم يخف في ليله ظماما
ذا الريق لا يخطئه حماما
وسميّ أبو حيّة سيفه لعاب المنيّة هذا قول. وقال أبو عبيدة كان لمرّة بن ربيعة بن قريع بن عوف بن كعب سيف يقال له ذو الريقة لكثرة مائه، وهو الذي دلّ النابغة الذبياني النعمان عليه فأخذه منه فيكون سيف هذا العامري سميّ ذا الريق لكثرة مائه كما قال أبو عبيدة.
قال أبو علي " ١ - ٣٦، ٣٥ "
أحمر كالقرف وهو الأديم الأحمر
أنشد اللحياني:
أحمر كالقرف وأحوى أدعج
ع أنشده أبو عبيدة في كتاب الديباج في ألوان الخيل فقال: أشقر سلّغد وهو الذي خلصت شقرته. قال الراجز: