للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأنشد أبو علي:

فجاءت كأن القسور الجون بجها ... عساليجه والثامر المتناوح

ع هو لجبيهاء الأشجعي. وقد تقدم ذكره وتقدم إنشاد أبيات من هذا الشعر، وقبل البيت:

ولو أنها طافت بظنب معجم ... نفي الرق عنه جدبها فهو كالح

لجاءت كأن القسور الجون بجها

هكذا صواب إنشاده لجاءت باللام. قوله ولو أنها طافت: يعني شاته الممنوحة التي اسمها صعدة، وقد تقدم ذكرها عند إنشاد الأبيات المذكورة. والظنب: أصل الشجرة وهو الجذل. ومعجم: ممضض. والرق:

<<  <  ج: ص:  >  >>