(١) قال الشافعي: وأكره الإمامة للضمان وما على الإِمام فيها وإذا أمَّ رجل ابتغي له أن يتقي الله عزَّ وجلَّ ويؤدي ما عليه في الأمانة رجوت أن يكون خير حال من غيره. الأم ١/ ١٤١. (٢) "نهى أن يكون الإمام مؤذنا" المجروحين ٣/ ١٧، وفيه معلى بن هلال الطحان كذاب، الميزان ٤/ ١٥٢، والكامل ١/ ٣١٦، اللسان ١/ ٤٢٥، وإسماعيل بن عمر بن نجيح البجلي الكوفي ثم الأصبهاني. قال أبو حاتم والدارقطي: ضعيف. الميزان ١/ ٢٣٩. (٣) المصنف ١/ ٤٨٦ ح ١٨٦٩، البيهقي ١/ ٤٣٣، وعزاه في التلخيص إلى أبي الشيخ ١/ ٢٢٣، قال في النهاية: الخليفي بالكسر والتشديد والقصر الخلافة، وهو وأمثاله من الأبنية، كالرميا والدليلا مصدر يدل على معنى الكثرة يريد به كثرة اجتهاده في ضبط أمور الخلافة وتصريف أعنتها. النهاية ٢/ ٦٩. (٤) المجموع ٢/ ٧٨. (٥) أحمد ٤/ ٤٣، أبو داود نحوه الصلاة باب كيف الأذان ١/ ٣٣٧ ح ٤٩٩، الترمذي نحوه الصلاة باب ما جاء في بدء الأذان ١/ ٣٥٨ ح ١٨٩، ابن ماجه نحوه كتاب الأذان باب بدء الأذان ١/ ٢٣٢ ح ٧٠٦، ابن خزيمة أبواب الأذان والإقامة ١/ ١٩١ ح ٣٧٠، البيهقي كتاب الصلاة باب استقبال القبلة بالأذان والإقامة ١/ ٣٩٠، ابن حبان الموارد باب فيما جاء في الأذان ٩٤ ح ٢٨٧، الدارقطني الصلاة باب ذكر الإقامة واختلاف الروايات فيها ١/ ٢٤١، المصنف باب بدء الأذان ١/ ٤٥٥ ح ١٧٧٤ المنتقى ٦٢، الطحاوي القصة وقال له الرسول: "نعم ما رأيت علمها بلالا" ١١/ ٣٣، والمحلى ٢/ ١٥٨.