(٢) "بمنزلة" من ب. و "سواء" ليست في ب. انظر في معنى الشرط والعلة فيما سيأتي ص ٦١٥ وما بعدها. فالشرط "ما يوجد الحكم عند وجوده وينعدم عنده عدمه" فهو "اسم لما يضاف إليه الوجود دون الوجوب، بخلاف العلة فهي اسم لما يضاف إليه الوجوب دون الوجود". (٣) "قد" من (أ) و (ب). (٤) "على" ليست في أ. (٥) كذا في ب. وفي الأصل و (أ): "سبب الوجوب وكذا". (٦) كذا في ب. وفي الأصل و (أ): "وكذا الزنا علة الوجوب والحكم". (٧) في ب: "بتكرر العلة من ادعى الشرط في معنى العلة يحتاج إلى الدليل" اهـ. (٨) في ب: "الأشياء الثلاثة". (٩) المائدة: ٨٩.وهي بكاملها: {لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}. (١٠) كذا في ب. وفي الأصل و (أ): "بأن".