١١ ـ تُصنَع شطيرة (ساندويتش) من رغيف خبز الفطير الثالث (السفلي) والأعشاب المريرة، وتُؤكل.
١٢ ـ تُؤكل الأطعمة الأخرى في مأدبة العيد.
١٣ ـ يبحث الأطفال عن نصف الرغيف المخبأ ويُؤكل.
١٤ ـ تُتلى صلاة شكر، وتُشرب الكأس الثالثة.
١٥ ـ تُتلى مزامير الشكر للإله (مزامير ١١٥ ـ ١١٨) ، وتُشرب الكأس الرابعة، ويُفتَح باب المنزل. ومع نهاية المأدبة، تُتلى بعض فقرات العهد القديم (خروج ١٢/٤٢) للدلالة على أن أعضاء جماعة يسرائيل لا يخافون شيئاً، وإن كان يُقال إن السبب الحقيقي هو إعطاء فرصة لغير اليهود لأن يروا أنهم لا يأكلون خبزاً معجوناً بدم طفل مسيحي، وللسبب نفسه كانوا يشربون نبيذاً أبيض، مع أن النبيذ الأحمر مُفضَّل حسب العرف الديني.