وكلمة [زوج] سقطت من المحاسن ونبه على سقوطها فكتب فوقها: كذا. وهي أيضًا ساقطة من أصل (المصنف) وزادها المحقق من سند الحديث في الدر النثير، وهو من طريق عبد بن حميد. وزوج خويلة - وهي خولة بنت ثعلبة - أوس بن الصامت الخزرجي، في ترجمتها بالاستيعاب والإصابة. وفي فتح الباري (٩/ ٣٥٠) على حديث الظهار في الصحيح. وأخرجه أبو داود من حديثها في باب الظهار من كتاب النكاح (ح ٢٢١٤). (٢) بلفظه في معجم الطبراني الصغير ٢/ ٧. وهو في سنن أبي داود، في البيوع: تسعير (ح ٣٤٥١) وابن ماجه، بيوع، باب من كره التسعير (ح ٢٢٠٠) غير مؤرخ فيها. (٣) في السنة العاشرة شهد " جرير بن عبدالله الأنصاري البجلي " - رضي الله عنهما - حجة الوداع وقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: " استنصت الناس " أخرجه البخاري في حجة الوداع من المغازي (فتح الباري ٨/ ٧٦) وفي مناقبه - رضي الله عنه -. قال الحافظ ابن حجر: " واختُلِف في وقت إسلامه. والصحيح من قال إنه أسلم سنة الوفود - سنة تسع - ووهِمَ من قال إنه أسلم قبل موته - صلى الله عليه وسلم - بأربعين يومًا؛ لما ثبت في الصحيح أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: " استنصت الناس " في حجة الوداع، وذلك قبل موته - صلى الله عليه وسلم - بأكثر من ثمانين يومًا (فتح الباري ٧/ ٨٩) وانظر الخلاف، في النوع التاسع والثلاثين، من المقدمة والمحاسن. مع (مشكل الآثار: ٣/ ١٩٣).