(٢) أي: القسم الثَّاني مِنْ النوع الأولِ: مَنْ لا كُنْيَةَ لهُ غيرُ الكُنيةِ التي هيَ اسْمُهُ. (٣) أبو بلال الأشعريّ، من كبار شيوخ الكوفة، قال أبو حاتم الرّازيّ: سألته عن اسمه فقال: هو كنيتي، ضعفه الدَّارَقُطْنيّ، تُوُفّي سنة اثنتين وعشرين ومائتين. انظر: "الجرح والتعديل ٩/ ٣٥٠" "ميزان الاعتدال ٥/ ٢٢٦" "تاريخ الإسلام ٥/ ٧٣٧" (٤) أبو حصين بن يحيى بن سليمان الرازي، ثقة من العاشرة، قيل: اسمه عبدالله، أخرج حديث أبو داود. "التقريب ٨١١٣" "تهذيب الكمال ٣٣/ ٢٥٠" (٥) ليس كذلك؛ قال ابن الصلاح: "روى عن جماعة منهم: أبو حاتم الرازي"، والناظم -عفا الله عنه- أدخل أبا حاتم في قسم مَن لا اسم له ولا كنيه غير كنيته، وليس صواباً، أبو حاتم هو: محمد بن إدريس بن المنذر الحنظلي. انظر: "علوم الحديث ص ٣٣١" (٦) القسم الثاني من الأقسام التسعة: مَنْ عُرِفَ بِكُنْيَتِهِ وَلَمْ يُعْرَفْ أَلَهُ اسْمٌ أَمْ لَا؟ (٧) في (م): يجول (٨) في (م): الاسم (٩) في (هـ): فكان