(٢) عمر بن إبراهيم بن سليمان البغدادي، أبو الآذان جمع أُذُن، وهو لقب، وكنيته: أبو بكر، جزري الأصل نزل العراق، ثقة حافظ، من الثانية عشرة، مات سنة تسعين ومائتين، وقيل قبل ذلك، أخرج حديثه النسائي. "التقريب ٤٨٩٦" وانظر: "نزهة الألباب ٢/ ٢٥١" (٣) في (هـ): إتقان (٤) عبدالله بن محمد بن جعفر بن حيّان، الأصبهاني، كنيته أبو محمد، ولقبه: أبو الشيخ، (٢٧٤ - ٣٦٩ هـ) صاحب التصانيف، كان حافظًا، عارفًا بالرّجال والأبواب، كثيَر الحديث إلى الغاية، صالحًا، عابدًا، قانتاً لله. انظر: "تاريخ الإسلام ٨/ ٣٠٥" "نزهة الألباب ٢/ ٢٦٤" (٥) في (ش): " له" سقطت (٦) في (ش) (م): أبو (٧) عُمَر بْن أحْمَد بْن إِبْرَاهِيم، أبو حازم الهُذلي العبدوي النَّيْسابوريّ الحافظ الأعرج (المتوفى: ٤١٧ هـ) ذكره أبو الفضل الفلكي، في "ألقابه" وكناه بأبي حفص، وجعل أبا حازم لقبا، قال الخطيب البغدادي: " كتبت عنه الكثير، وكان ثقة، صادقا، عارفا، حافظا، فسمع الناس بإفادته، ويكتبون بانتخابه". انظر: "تاريخ بغداد ١٣/ ١٤٣" "تاريخ الإسلام ٩/ ٢٨٦" "نزهة الألباب ٢/ ٢٥٥" (٨) قال ابن الصلاح: "الضَّرْبُ الرَّابِعُ: مَنْ لهُ كُنْيتانِ أو أكْثَرُ". "علوم الحديث ص ٣٣٢" (٩) في (ش): تأتِ، في (م): تأتي، وهو الصواب. (١٠) عبدالله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب، أبو عبدالرحمن العمري المدني، وقِيلَ: يُكَنَّى أبا القاسم، ضعيف عابد، من السابعة مات سنة إحدى وسبعين ومائة، وقيل بعدها، أخرج حديثه مسلم وأصحاب السنن. انظر: "الكامل لابن عدي ٥/ ٢٣٣" "التقريب ٣٥١٥"