للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٢٩٤ - وعابدُ اللهِ سَلِيلُ جَعْفَرِ (١) ... وعابدُ اللهِ بنُ عمرٍو فاخْبُرِ (٢)

١٢٩٥ - والفضلُ (٣)، مَعْ حُوَيْطِبٍ (٤) وابنُ الرَّبيع (٥) ... وابنا: صُعَيْرٍ (٦)، وأبي بكر (٧) الجميع


(١) عبدالله بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي، أحد الأجواد، كان يسمى بحر الجود، ولد بأرض الحبشة، وله صحبة مات سنة ثمانين وهو ابن ثمانين، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٣٢٦٨"

قال العراقي: " فيه نظر حيث أن المعروف أن كنيته أبو جعفر هكذا كناه البخارى فى التاريخ الكبير وابن أبى حاتم فى الجرح والتعديل والنسائى فى الكنى وابن حبان والطبرانى وابن منده وابن عبد البر فى كتبهم فى الصحابة".
انظر: "التاريخ الكبير ٥/ ٧" "الجرح والتعديل ٥/ ٢١" "الثقات ٣/ ٢٠٧" "فتح الباب ١/ ١٨٠" "الاستيعاب ص ٤٤٣" "التقييد والإيضاح ص ٣٢٧"
(٢) عبدالله بن عمرو بن العاص (تقدمت ترجمته، انظر: التقريب ٣٥٢٣)، قيل كنته: أبو محمد، وقال ابن معين: أبو عبدالرحمن، وقيل أَبُو نصير، فَعَلَى هَذَا هُوَ مِنْ أَمْثِلَةِ الْقِسْمِ الْخَامِسِ السَّابِقِ. انظر: "الاستيعاب ٤٧٦"
(٣) الفضل بن العباس (تقدمت ترجمته، انظر: التقريب ٥٤٤٢)، قال ابن عبدالبر: " يكنى أَبَا عَبْداللَّهِ، وقيل: بل يكنى أَبَا مُحَمَّد"، وعَلَى هَذَا أيضاً هُوَ مِنْ أَمْثِلَةِ الْقِسْمِ الْخَامِسِ السَّابِقِ. انظر: "الاستيعاب ص ٦٠٥"
(٤) حويطب بن عبدالعزى بن أبي قيس العامري، صحابي، أسلم يوم الفتح، وكان عارفا بأحوال مكة، عاش مائة وعشرين سنة ومات سنة أربع وخمسين، حديثه في الصحيحين والنسائي. "التقريب ١٦٠٣"
قال ابن عبدالبر: " يكنى أبا مُحَمَّد وقيل: يكنى أبا الأصبع"، فيكون مِنْ أَمْثِلَةِ الْقِسْمِ الْخَامِسِ السَّابِقِ. انظر: "الاستيعاب ص ٢١٤"
(٥) محمود بن الربيع (تقدمت ترجمته، انظر: التقريب ٦٥٥٥)، قال ابن عبدالبر: "يكنى أَبَا نُعَيْم، وقيل: يكنى أَبَا مُحَمَّد"، فيكون مِنْ أَمْثِلَةِ الْقِسْمِ الْخَامِسِ السَّابِقِ. انظر: "الاستيعاب ص ٦٥٨"
(٦) عبدالله بن ثعلبة بن صعير -بالمهملتين مصغرا- ويقال: ابن أبي صعير، له رؤية ولم يثبت له سماع، مات سنة سبع أو تسع وثمانين وقد قارب التسعين، أخرج حديثه البخاري وأبو داود والنسائي. "التقريب ٣٢٥٩"
(٧) عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق، شقيق عائشة، تأخر إسلامه إلى قبيل الفتح، وشهد اليمامة والفتوح، ومات سنة ثلاث وخمسين في طريق مكة فجأة وقيل بعد ذلك، أخرج حديثه أصحاب الكتب الستة. "التقريب ٣٨٣٨"

قال ابن عبدالبر: " يكنى أبا عبد الله، وقيل: بل يكنى أبا محمد بابنه محمد"، فيكون مِنْ أَمْثِلَةِ الْقِسْمِ الْخَامِسِ السَّابِقِ. انظر: "الاستيعاب ص ٤١١"

<<  <   >  >>