(٢) في (ط) و (ت): "لائق". (٣) في (م) و (غ) و (ر): "نصه". (٤) في (غ) و (ر): "تنزها". (٥) سورة النساء: الآية (١٠٥). (٧) (٦) ساقط من (غ) و (ر). (٨) في (م): "فغير". (٩) في هامش (ت) ما نصّه: "قلت ـ والله أعلم ـ إن مورد هذه الأحاديث وما في معناها ليس هو مما يتعلق بشيء من إحداث الشريعة المنزهة عن صدورها من آراء الخلق وأنظارهم، والخواطر والهواجس الفائضة من أنفسهم وقلوبهم، وإنما المراد بذلك ما يشبه معنى الاستخارة في الأمور العادية من الإقدام على شيء أو الإحجام عنه، ولا يبعد أن يكون ذلك في المتشابهات، وإن كان المأمور به من الشارع الترك استبراءً للدين، وأما المعنى الذي حاولوا الاحتجاج به أهل البدع، فلا سبيل إلى دخوله في الشرعيات أصلاً". (١٠) زيادة من (غ) و (ر). (١١) زيادة من (غ) و (ر). (١٢) في (غ) و (ر): "بين الناس". (١٣) تقدم تخريجه (١ ١٣٥).