(٢) تقدم تخريجه (ص١٢١). (٣) رواه الإمام البخاري في كتاب الفتن من صحيحه، باب ما جاء في قوله تعالى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَآصَّةً} (١٣/ ٣)، وفي كتاب الرقاق، باب في الحوض (١١/ ٤٦٦)، ورواه الإمام مسلم في كتاب الفضائل من صحيحه، باب إثبات حوض نبينا صلّى الله عليه وسلّم وصفاته (١٥/ ٥٥). (٤) هو ابن مسعود رضي الله عنه. (٥) قال الإمام النووي في شرح مسلم: "قال أهل اللغة: الفرط بفتح الفاء والراء، والفارط هو الذي يتقدم الوارد ليصلح لهم الحياض والدلاء ونحوها من أمور الاستقاء، فمعنى فرطكم على الحوض سابقكم إليه كالمهيىء له" (١٥/ ٥٣). (٦) في (م) و (ت): "أهيت"، وفي (ط) و (غ): "أهويت". (٧) لفظ البخاري "لأناولهم". (٨) قال الإمام النووي في شرح مسلم: "أما اختلجوا، فمعناه اقتطعوا". (١٥/ ٦٤). (٩) في (ت): "ربي". (١٠) في (ط): "أحدثوه". (١١) رواه الإمام البخاري في كتاب الفتن، باب ما جاء في قوله تعالى: {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَآصَّةً} عن ابن مسعود رضي الله عنه (١٣/ ٣)، والإمام مسلم في كتاب الفضائل من صحيحه، باب حوض نبينا صلّى الله عليه وسلّم وصفته، مع اختلاف في بعض الألفاظ (١٥/ ٥٩)، والإمام أحمد في المسند (١/ ٤٥٥)، والإمام ابن أبي عاصم في السنة برقم (٧٣٦، ٧٦١، ٧٦٢). (١٢) غمار الناس زحمتهم وكثرتهم. انظر: الصحاح (٢/ ٧٧٢). (١٣) تقدم معنى الغرة والتحجيل (ص١٢٣)، ومعرفة النبي صلّى الله عليه وسلّم لأمته بالغرة والتحجيل=