(٢) في (خ): "انصرفنا". (٣) إلى هنا انتهى ذكر الآية في (خ) و (م). (٤) سورة الفيل: الآية (١). (٥) سورة قريش: الآية (١). (٦) في (ر) و (غ) و (م): "قال". (٧) أخرجه عبد الرزاق (٢/ ١١٨)، وابن أبي شيبة (٢/ ١٥٣)، وابن وضاح في "البدع والنهي عنها" (١٠٤، ١٠٥) جميعهم من طريق الأعمش، عن معرور بن سويد به. وإسناده صحيح. وقال الحافظ في "الفتح" (١/ ٥٦٩): ثابت عن عمر. (٨) في "البدع والنهي عنها" (١٠٦). (٩) زاد ابن وضاح قوله: قال عيسى بن يونس: وهو عندنا من حديث ابن عون، عن نافع: أن الناس كانوا يأتون الشجرة، فقطعها عمر. وهذا الأثر أخرجه ابن سعد في "الطبقات" (٢/ ١٠٠) من طريق عبد الوهاب بن عطاء، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٧٥٤٥) من طريق معاذ بن معاذ، كلاهما عن عبد الله بن عون، عن نافع؛ قال: كان الناس يأتون الشجرة التي يقال لها: شجرة الرضوان، فيصلّون عندها؛ قال: فبلغ ذلك عمر بن الخطاب، فأوعدهم فيها، وأمر بها فقُطعت. وسنده رجاله ثقات، لكنه منقطع بين نافع وعمر رضي الله عنه، ولذا صححه الحافظ ابن حجر في "الفتح" (٧/ ٤٤٨) إلى نافع، فقال: "ثم وجدت عند ابن سعد بإسناد=