(٢) انظر ما تقدم (ص٢٧٥ و٢٧٨)، وما سيأتي (ص٣٥٥)، وعلق رشيد رضا هنا بقوله: ومثله بالأَوْلى: ما استُحدث بعدُ من الاجتماع لقراءة الختمات والتهاليل والموالد ونحو ذلك في أيام مخصوصة، أو عند حدوث حوادث مخصوصة، وقد صار بعض ذلك من شعائر الدين؛ تُرِكَ كثير من الفرائض والسنن، وحلّت هذه البدع محلّها. اهـ. (٣) أي: في "العتبية" كما في "البيان والتحصيل" (١/ ٢٤٣). (٤) أي: الإمام مالك. (٥) في الموضع السابق من "البيان والتحصيل". (٦) قوله: "إذا زالت" مكرر في (غ). (٧) في (خ): "المشرفة" وكانت في (ت): "المشربة"، ثم صوبت في الهامش: "المشرفة"، وربما كان ذلك إشارة إلى أنه في نسخة. والمشرُبَة ـ بضمّ الراء، ويجوز فتحها ـ: هي الغرفة المرتفعة كما في "فتح الباري" (١/ ٤٨٨). (٨) في (خ): "يؤذن". (٩) أخرج البخاري (٩١٣) من حديث السائب بن يزيد رضي الله عنه: أن الذي زاد التأذين=