(٢) في (ت) و (خ): "الذرائع". (٣) أخرجه البخاري (٥٩٧٣)، ومسلم (٩٠) من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما. (٤) قوله: "إن" ليس في (خ) و (م) و (ت). (٥) قوله: "والديه" مكرر في (ر). (٦) قوله: "نعم" سقط من (غ) و (ر). (٧) في (ت) و (خ): "فيسب أباه وأمه". (٨) قوله: "ويسب أمه فيسب أمه" سقط من (ت) و (خ)، وقوله: "فيسب أمه" سقط من (م). (٩) في (غ): "والدي". (١٠) في (خ) و (م) و (ت): "لوالديه". (١١) قوله: "عدها" سقط من (خ) و (م) و (ت). (١٢) في (خ) و (م): "أبلغني". (١٣) في (خ): "يبت"، ولذا علق عليها رشيد رضا بقوله: "العبارة كما ترى مبتورة، ولعل ها هنا حذفاً، وفي سائر الكلام تحريفاً. والحديث أخرجه عبد الرزاق (٨/ ١٨٤ ـ ١٨٥) واللفظ له، وأحمد كما في "إعلام الموقعين" (٣/ ١٦٧)، و"نصب الراية" (٤/ ١٦)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (١/ ٥٤٦)، والدارقطني (٣/ ٥٢)، والبيهقي (٥/ ٣٣٠ ـ ٣٣١) من طريق أبي إسحاق، عن امرأته: أنها دخلت على عائشة في نسوة، فسألتها امرأة فقالت: يا أم المؤمنين! كانت لي جارية، فبعتها من زيد بن أرقم بثمان مئة إلى أجل، ثم اشتريتها منه بست مئة، فنقدته الست مئة وكتبت عليه ثمان مئة. فقالت عائشة: بئس والله ما اشتريت! وبئس والله ما اشترى! أخبري زيد بن أرقم أنه قد أبطل جهاده مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلا أن يتوب. فقالت المرأة: أرأيت إن أخذت رأس مالي ورددت عليه الفضل؟ قالت:=