(٢) فقيه صدوق له أوهام، ورُمي بالإرجاء، مات سنة (١٢٠ هـ) أو قبلها. «تقريب التهذيب» (١٥٠٠). (٣) أخرج قوله: «رأيت محارب بن دثار يقضي في المسجد» البغوي في «الجعديات» (٧٣٠)، ووكيع في «أخبار القضاة» (٣/ ٢٨)، وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٥٧/ ٦٠) من طريق آخر عن سفيان. أما بقية الأثر فلم أجده. (٤) كذا في النسخ، وصحح عليه في أ، وفي حاشيتها: «صوابه: سعد بن زرارة»، والوجهان صحيحان كما في ترجمة محمد بن عبد الرحمن من «تهذيب الكمال» (٢٥/ ٦١٠). (٥) التنُّور: الكانون الذي يُخبَز فيه. «تاج العروس» (ت ن ر). (٦) أخرجه ابن بشكوال في «غوامض الأسماء المبهمة» (٢/ ٦٥٢) من طريق المصنف به. وأخرج أحمد (٢٧٤٥٥) عن سفيان بن عيينة، عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة ابن أخي عمرة -سمعتُه منه قبل أن يجيء الزهري- عن امرأة من الأنصار قالت: كان تنورنا وتنور النبي - صلى الله عليه وسلم - واحدًا، فما حفظت {ق} إلا منه كان يقرؤها. وأخرج مسلم (٨٧٣) الحديثَ المرفوع من وجه آخر عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان.