(٢) فتح الباري (٣/ ١٦٣). (٣) هو: إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي، أبو عمران الكوفي، الفقيه ثقة، إلا أنه يرسل كثيرًا من الخامسة مات [دون المائة] سنة ست وتسعين، تقريب التهذيب (ص: ٩٥) (٢٧٠). (٤) هو: مسروق بن الأجدع بن مالك الهمداني الوادعي، أبو عائشة الكوفي ثقة فقيه عابد مخضرم، من الثانية، مات سنة اثنتين ويقال سنة ثلاث وستين، تقريب التهذيب (ص: ٥٢٨) (٦٥٩٨). (٥) قال النووي عند شرح الحديث: وكان سفيان بن عيينة رحمه الله يكره قول من يفسره بليس على هدينا، ويقول: بئس هذا القول، يعني بل يمسك عن تأويله ليكون أوقع في النفوس، وأبلغ في الزَّجْر، والله أعلم شرح صحيح مسلم (٢/ ١٠٨). (٦) الكواكب الدراري (٧/ ٨٨). (٧) [متأسيًا]. (٨) شرح صحيح البخارى لابن بطال (٣/ ٢٧٧). (٩) عارضة الأحوذي بشرح صحيح الترمذي، (٤/ ٢٢٢).