(٢) تفسير الطبري (٦/ ١٥٦)، وأخرجه الحاكم (٣/ ٢١٤) (٤٨٨١) من طريق، الحسين بن الفرج، ثنا محمد بن عمر، عن شيوخه، هو مرسل، وفيه الحسين بن الفرج الخياط، قال ابن حجر في "لسان الميزان" (٣/ ٢٠٠) (٢٥٩٢): قال ابن مَعِين: كذاب يسرق الحديث.، وفيه متهم بالوضع: وهو محمد بن عمر الواقدي، وحذفه الذهبي من التلخيص. (٣) ذخائر العقبى في مناقب ذوى القربى، محب الدين أحمد بن عبد الله الطبري (المتوفى: ٦٩٤ هـ) عنيت بنشره: مكتبة القدسي لصاحبها حسام الدين القدسي، بباب الخلق بحارة الجداوي بدرب سعادة بالقاهرة، عن نسخة دار الكتب المصرية، ونسخة الخزانة التيمورية، ١٣٥٦ هـ (١/ ١٨١) قال: أخرجه ابن شاذان وقال غريب. (٤) نصب الراية لأحاديث الهداية (٢/ ٣١١)، وقال الزيلعي: أخرجه الحاكم في "المستدرك". والطبراني في "معجمه". والبيهقي في "السنن" عن يزيد بن أبي زياد عن مقسم عن ابن عباس، قال: أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بحمزة يوم أحد "فهيئ للقبلة، ثم كبر عليه سبعا، ثم جمع إليه الشهداء حتى صلى عليه سبعين صلاة، زاد الطبراني: ثم وقف عليهم حتى واراهم، سكت الحاكم عنه، وتعقبه الذهبي، فقال: ويزيد بن أبي زياد لا يحتج به، وقال البيهقي: هكذا رواه يزيد بن أبي زياد، وحديث جابر أنه لم يصل عليهم أصح، انتهى.