(٢) شرح صحيح البخارى لابن بطال (٣/ ٣٤٨) وعزاه إلى موطأ ابن وهب. (٣) مسند أبي داود الطيالسي، ما أسند أبو هريرة، ومحمد بن كعب (٤/ ٢٧٦) (٢٦٦٧)، من طريق محمد بن أبي حميد، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي هريرة، إسناد ضعيف، فيه محمد بن أبي حميد الأنصاري، قال ابن حجر في"التقريب" (ص: ٤٧٥) (٥٨٣٦): ضعيف من السابعة. (٤) شرح معاني الآثار، كتاب الجنائز، باب الجلوس على القبور (١/ ٥١٧) (٢٩٥٠)، وقال العيني في "العمدة" (٨/ ١٨٤): رجاله ثقات. وقال الشيخ الألباني في" سلسلة الأحاديث الضعيفة" (٢/ ٣٨٨): وهذا سند رجاله ثقات معرفون غير عمرو بن علي، فلم أعرفه، ولم أجد في هذه الطبقة من اسمه عمرو بن علي، ويغلب على الظن أن واو (عمرو) زيادة من بعض النساخ، وأن الصواب (عمر بن علي) وهو عمرو بن علي بن عطاء بن مقدم المقدمي وهو ثقة ولكنه كان يدلس تدليسًا. (٥) عمدة القاري (٨/ ١٨٤). (٦) شرح معاني الآثار، كتاب الجنائز، باب الجلوس على القبور (١/ ٥١٥) (٢٩٤٠ - ٢٩٤١ - ٢٩٤٢ - ٢٩٤٣). وأخرجه مسلم، كتاب الجنائز، باب النهي عن الجلوس على القبر والصلاة عليه (٢/ ٦٦٨) (٩٧٢). * وأخرجه أبو داود في سننه، كتاب الجنائز باب في كراهية القعود على القبر، (٣ م ٢١٧) (٣٢٢٩) * وأخرجه الترمذي في سننه، أبواب الجنائز، باب ما جاء في كراهية المشي على القبور (٣/ ٣٥٨) (١٠٥٠).