للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وعلي بن عاصم (١)، ويزيد بن هارون (٢). فسألتهم فقالوا: كافر، ثم قدمت المصيصة (٣) فلقيت عبد الله بن المبارك (٤) وأبا إسحاق الفزاري (٥) ومخلد بن حسين (٦).


(١) علي بن عاصم بن صهيب الواسطي التيمي مولاهم، صدوق يخطئ ويصر، ورمي بالتشيع، مات سنة (٢٠١) وقد جاوز التسعين. التقريب (ص ٣٤١ - ٣٤٢).
(٢) يزيد بن هارون بن زاذان السلمي مولاهم، أبو خالد الواسطي، الحافظ، القدوة، شيخ الإسلام، ثقة، متقن، عابد، مات سنة (٢٠٦)، وقد قارب التسعين. تذكرة الحفاظ (١/ ٣١٧)، والتقريب (ص ٥٣٥).
(٣) المَصِّيصة: وهي مدينة على شاطئ جيحان من ثغور الشام، بين أنطاكية وبلاد الروم تقارب طرسوس. معجم البلدان لياقوت الحموي (٥/ ١٤٤ - ١٤٥). قلت: وهي تقع الآن في جمهورية سوريا العربية، راجع أطلس العالم الإسلامي.
(٤) تقدمت ترجمته في الأثر رقم (٥٠).
(٥) إبراهيم بن محمد بن الحارث بن أسماء بن خارجة بن حصن بن حذيفة أبو إسحاق الفزاري، الإمام، الحجة، شيخ الإسلام، ثقة حافظ، له تصانيف، مات سنة (١٨٥) وقيل بعدها. تذكرة الحفاظ (١/ ٢٧٣)، والتقريب (ص ٣٢).
(٦) مخلد بن حسين بصري، سكن المصيصة، ثقة، رجل صالح، وكان من عقلاء الرجال، مات سنة (١٩٦). التاريخ الكبير للبخاري (٧/ ٤٣٧)، والثقات للعجلي (٣/ ٢٦٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>