(٢) نسبه فى الخصائص للجعدى. انظر: (الخصائص ١٣٥/ ١). (٣) بعده: فلم نوقف مشلين الرماح، ولم نواجه عواوير يوم الروع عزالا والبيت فى الأمالى ٢٢٨/ ٢، وفى المختار من شعر بشار ٢٦٢، وفيه بعد أن أورده: «وقال العلماء: هذا من المقلوب، وإنما أراد الشاعر: كأننا رعن قف يرفعه الآل، والرعن: أول كل شئ، والقف: ما غلظ من الأرض ولم يبلغ أن يكون جبلا، والآل: السراب، وهو ما يراه الإنسان فى الصحراء نصف النهار كأنه ماء. وابن جنى يذهب فيه مذهبا غير القلب الذى ذهب إليه غيره، وقد تبعه البكرى فى اللألى». انظر: (الخصائص ١٣٥/ ١ وهامشه). (٤) وقراءة عمرو بن عبيد، وموسى الأسوارى. انظر: (مجمع البيان ٤٦٤/ ٦، الكشاف ٤٨٢/ ٢، العكبرى ٥٦/ ٢، البحر المحيط ١٢٠/ ٦). (٥) سبق الاستشهاد به فى (٢٣٢/ ١).