(٢) للفرزدق، انظر: (ديوانه ٤٠٨/ ١، الكتاب ٥٥٤/ ٣، المقتضب ١٦٧/ ١، الخصائص ١٥٢/ ٣، أمالى ابن الشجرى ١٨٠/ ١،١٨٣/ ٢، شرح المفصل ١٢٢/ ٤،١١١/ ٩،١١٣، المقرب ١١١، شرح شواهد الشافية ٣٣٥/ ٤). وفى الديوان ٤٠٨/ ١: «ومضت لمسلمة الركاب مودعا» (٣) قاله حين ولى العراق عمر بن هبيرة الفزارى بعد عزل مسلمة بن عبد الملك، هجاهم ودعا عليهم ألا يهنئوا بولايته، وأراد بالبغال بغال البريد التى قدمت بمسلمة عند عزله. والشاهد فيه: إبدال الألف من همزة «هنأك» ضرورة، وكان حقها أن تجعل بين بين لأنها متحركة. (٤) أبان بن سعيد بن العاص الأموى، أبو الوليد: صحابى من ذوى الشرف، كان فى عصر النبوة شديد الخصومة للإسلام والمسلمين، ثم أسلم سنة ٧ هـ، وبعثه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم سنة ٩ هـ عاملا-