(٢) وقراءة خالد. انظر: (الإتحاف ٣٨١، النشر ٣٢٥/ ٢، القرطبى ٣٦٥/ ١٥، الكشاف ٤٥٥/ ٣، التبيان ١٢٧/ ٩، البحر المحيط ٤٩٩/ ٧، النحاس ٤٢/ ٣، الآلوسى ١٢٦/ ٢٤). (٣) البيت لأبى ذؤيب الهذلى من قصيدته التى مطلعها: آمن المنون وريبها تتوجع؟ والدهر ليس بمعتب من يجزع انظر: (ديوان الهذليين ٢/ ١). (٤) ويروى: فوق النظم لا يتتلّع، وفوق النجم. انظر: (ديوان الهذليين ٦/ ١. فوق النظم، أى نجم الجوزاء، وفوق النجم؛ أى: نجم الثريا. وفى لسان العرب «عوق»: خلف النجم، يقول: إن هذه الحمر قد وردن الماء فى آخر الليل حين طلوع الكوكب العيوق فوق الجوزاء كأنه رابئ الضرباء، وهو الرجل الذى ينظر من يضربون بالقداح، وهذا الوقت تميل فيه الثريا للغروب والعيوق خلفها قريبا قرب هذا الرقيب.