[ (١٤) ] أخرجه الإمام أحمد في مسنده (١: ٢٧١) ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ. [ (١٥) ] فِي (هـ) «عثرتي» ، وهو تصحيف. [ (١٦) ] نقله الصالحي في السيرة الشامية (٤: ٢٧٤) وعزاه للإمام أحمد، والطبراني، والحاكم، والبيهقي، وذكره الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٦: ١٠٧- ١٠٨) ، وقال: رواه الطبراني، واللفظ له، والبزار، واحمد، ولم يكمله، وفيه: علي بن زيد وهو سيء الحفظ، وبقية رجاله رجال الصحيح. ووقع في الأصل، ومجمع الزوائد: «وقتل رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، طَلْحَةَ، وَكَانَ صَاحِبَ اللِّوَاءِ» وفي السيرة الشامية: (٤: ٢٧٥) : «وَقُتِلَ طَلْحَةُ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ، وَكَانَ صَاحِبَ اللِّوَاءِ» . وفي سيرة ابن هشام (٣: ٦٧) : «وقال ابن إسحاق: وَقُتِلَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ أحد: من قريش، ثُمَّ مِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قصي من أصحاب اللواء: طلحة بن أبي طلحة.... قتله علي بن أبي طالب- رَضِيَ اللَّه عَنْهُ-