بِالْأَرْضِ وَيَنْصِبُ سَاقَيْهِ وَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى الْأَرْضِ كَمَا يُقْعِي الْكَلْبُ وَتَفْسِيرُ الْفُقَهَاءِ أَنْ يَضَعَ أَلْيَتَيْهِ عَلَى عَقِبَيْهِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ وَهُوَ عَقِبُ الشَّيْطَانِ.
[الْقَاف مَعَ الْغَيْنِ]
(فَارِغٌ).
[الْقَافُ مَعَ الْفَاءِ]
(ق ف د): (الْقَفَدُ) أَنْ يَمِيلَ خُفُّ الْبَعِيرِ إلَى الْجَانِبِ
الْأَيْسَرِ.
(ق ف ز): (الْمَسْحُ عَلَى الْقُفَّازَيْنِ) هُمَا شَيْءٌ يَتَّخِذُهُ الصَّائِدُ فِي يَدَيْهِ مِنْ جِلْدٍ أَوْ لِبْدٍ وَعَنْ عَائِشَةَ ﵂ أَنَّهَا رَخَّصَتْ لِلْمُحْرِمَةِ فِي الْقُفَّازَيْنِ قَالَ شِمْرٌ هُمَا شَيْءٌ تَتَّخِذُهُ نِسَاءُ الْأَعْرَابِ فِي أَيْدِيهِنَّ يُغَطِّي أَصَابِعَهَا وَيَدَهَا مَعَ الْكَفِّ.
(وَالْقَفِيزُ) مِكْيَالٌ وَجَمْعُهُ قُفْزَانٌ وَهُوَ اثْنَا عَشَرَ مَنًّا وَالرُّبْعُ الْهَاشِمِيُّ هُوَ الصَّاعُ أَمَّا قَوْلُهُ لِكُلِّ مِسْكِينٍ رُبْعَانِ أَيْ بِالْحَجَّاجِيِّ وَهُمَا نِصْف صَاع وَقَفِيزُ الطَّحَّانِ مَعْرُوفٌ.
(ق ف ع): (عُمَرُ ﵁ لَيْتَ لَنَا قَفْعَةً) مِنْ جَرَادٍ فَنَأْكُلَهُ أَوْ فَنَلْعَقَهُ هِيَ مِثْلُ الْقُفَّةِ تُتَّخَذُ وَاسِعَةَ الْأَسْفَلِ ضَيِّقَةَ الْأَعْلَى (وَمِنْهُ) قَفَعَاتُ الدَّهَّانِينَ وَإِنَّمَا قَالَ فَنَلْعَقَهُ اسْتِطَابَةً لِإِدَامِهِ أَوْ تَمْلِيحًا لِكَلَامِهِ وَإِلَّا فَالْجَرَادُ كَمَا هُوَ لَا يَصْلُحُ لِلَّعْقِ اللَّهُمَّ إلَّا أَنْ يُدَقَّ وَيُخْلَطَ بِمَائِعٍ فَيَصِير كَاللَّعُوقِ.
(ق ف ف): (فِي الْمُنْتَقَى الْقَفَّافُ) لَا يُقْطَعُ وَهُوَ الَّذِي يُعْطَى الدَّرَاهِمَ لِيَنْقُدَهَا فَيَسْرِقَهَا بَيْنَ أَصَابِعِهِ وَلَا يَشْعُرُ بِهِ صَاحِبُهُ.
(ق ف ل): (قُفُولًا) فِي (ف ص).
(ق ف ن): (فِي الذَّبَائِحِ الْقَفِينَةُ) الْمُبَانَةُ الرَّأْسِ وَقِيلَ الْمَذْبُوحَةُ مِنْ قِبَلِ الْقَفَا وَالْقَنِيفَةُ وَالْقَفِيَّةُ مِثْلُهَا.
(ق ف و): (قَافِيَةُ) الرَّأْسِ هِيَ الْقَفَا.
[الْقَاف مَعَ الْقَافِ وَالْكَافِ]
[الْقَاف مَعَ اللَّامِ]
(ق ل ب): (قَلَبَ الشَّيْءَ) حَوَّلَهُ عَنْ وَجْهِهِ (وَمِنْهُ) قَوْلُ أَبِي يُوسُفَ - رَحِمَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute