الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ) .
وَقَالَ فِي وَصْفِ الْحَادِثِ بِالْعِظَمِ: (فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) ، (إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيمًا) ، (وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ) ، (عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ.
وَقَالَ فِي وَصْفِ الْحَادِثِ بِالْكِبَرِ: (لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ) ، وَقَالَ: (إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا) ، وَقَالَ: (إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِى الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ) ، وَقَالَ: (وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ) ، وَقَالَ: (وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ) .
وَقَالَ فِي وَصْفِ الْحَادِثِ بِالْعُلُوِّ: (وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً) ، (وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيّاً) إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ.
وَقَالَ فِي وَصْفِ نَفْسِهِ بِالْمُلْكِ: (يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ) ، (هُوَ اللَّهُ الَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ) ، وَقَالَ: (فِى مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرِ) .
وَقَالَ فِي وَصْفِ الْحَادِثِ بِهِ: (وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّى? أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ) ، (وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِى بِهِ) ، (وَكَانَ وَرَآءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً) ، (أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ) ، (تُؤْتِى الْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ) إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْآيَاتِ.
وَقَالَ فِي وَصْفِ نَفْسِهِ بِالْعِزَّةِ: (فَإِن زَلَلْتُمْ مِّن بَعْدِ مَا جَآءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُو?اْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) ، (يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) ، (أَمْ عِندَهُمْ خَزَآئِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ) .
وَقَالَ فِي وصف الْحَادِث الْعِزَّة (قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ) ، (فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِى فِى الْخِطَابِ) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute