. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ــ
[تدريب الراوي]
وَعُتْبَةُ ابْنُ النُّدَّرِ، بِالنُّونِ الْمَضْمُومَةِ وَالْمُهْمِلَةِ الْمُشَدِّدَةِ الْمَفْتُوحَةِ، صَحَّفَهُ ابْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ بِالْمُوَحَّدَةِ وَالْمُعْجَمَةِ.
(وَمِنَ الثَّانِي) أَيِ التَّصْحِيفِ فِي الْمَتْنِ، (حَدِيثُ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَرَ فِي الْمَسْجِدِ» ) وَهُوَ بِالرَّاءِ (أَيِ اتَّخَذَ حُجْرَةً مِنْ حَصِيرٍ، أَوْ نَحْوِهِ يُصَلِّي فِيهَا؛ صَحَّفَهُ ابْنُ لَهِيعَةَ) بِفَتْحِ اللَّامِ وَكَسْرِ الْهَاءِ (فَقَالَ: احْتَجَمَ) بِالْمِيمِ.
(وَحَدِيثُ «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَأَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ» ) بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَالتَّاءِ الْفَوْقِيَّةِ لَفْظُ الْعَدَدِ، (صَحَّفَهُ الصُّولِيُّ فَقَالَ: شَيْئًا بِالْمُعْجَمَةِ) وَالتَّحْتِيَّةِ.
وَحَدِيثُ أَبِي ذَرٍّ «تُعِينُ صَانِعًا» بِالْمُهْمَلَةِ وَالنُّونِ، صَحَّفَهُ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ بِالْمُعْجَمَةِ وَالتَّحْتِيَّةِ.
وَحَدِيثُ مُعَاوِيَةَ: «لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِينَ يُشَقِّقُونَ الْخَطْبَ» ، بِالْمُعْجَمَةِ، صَحَّفَهُ وَكِيعٌ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ، وَكَذَا صَحَّفَهُ ابْنُ شَاهِينَ أَيْضًا؛ فَقَالَ بَعْضُ الْمَلَّاحِينَ وَقَدْ سَمِعَهُ: فَكَيْفَ يَا قَوْمُ وَالْحَاجَةُ مَاسَّةٌ؟ .
وَحَدِيثُ: «أَوْ شَاةً تَيْعَرُ» ، بِالْيَاءِ التَّحْتِيَّةِ، صَحَّفَهُ أَبُو مُوسَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute