للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

[تدريب الراوي]

(كَالْآمُلِيِّ: قَالَ) أَبُو سَعْدٍ (السَّمْعَانِيُّ: أَكْثَرُ عُلَمَاءِ طَبَرِسْتَانَ مِنْ آمُلِهَا.

وَشُهِرَ بِالنِّسْبَةِ إِلَى آمُلِ جَيْحُونَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَمَّادٍ) الْآمُلِيُّ، (شَيْخُ الْبُخَارِيِّ. وَخُطِّئَ أَبُو عَلِيٍّ الْغَسَّانِيُّ، ثُمَّ الْقَاضِي عِيَاضٌ فِي قَوْلِهِمَا إِنَّهُ) مَنْسُوبٌ (إِلَى آمُلِ طَبَرِسْتَانَ.

وَمِنْ ذَلِكَ الْحَنَفِيُّ) نِسْبَةً (إِلَى بَنِي حَنِيفَةَ) قَبِيلَةٌ، (وَإِلَى الْمَذْهَبِ) لِأَبِي حَنِيفَةَ.

وَمِنَ الْأَوَّلِ: أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الْكَبِيرِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْحَنَفِيُّ، وَأَخُوهُ عُبَيْدُ اللَّهِ أَخْرَجَ لَهُمَا الشَّيْخَانِ

(وَكَثِيرٌ مِنَ الْمُحَدِّثِينَ يَنْسُبُونَ إِلَى الْمَذْهَبِ الْحَنَفِيِّ بِزِيَادَةِ يَاءٍ) لِلْفَرْقِ، وَأَكْثَرُ النُّحَاةِ يَأْبَوْنَ ذَلِكَ.

(وَوَافَقَهُمْ مِنَ النَّحْوِيِّينَ) : الْكَمَالُ أَبُو الْبَرَكَاتِ (ابْنُ الْأَنْبَارِيِّ وَحْدَهُ) .

قُلْتُ: وَالصَّوَابُ مَعَهُ، وَقَدِ اخْتَرْتُهُ فِي كِتَابِي جَمْعِ الْجَوَامِعِ فِي الْعَرَبِيَّةِ، فَقَدْ قَالَ

<<  <  ج: ص:  >  >>