. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ــ
[تدريب الراوي]
خَلْفَ الْإِمَامِ، وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ، وَالتَّارِيخُ الْكَبِيرُ، وَالْأَوْسَطُ، وَالصَّغِيرُ، وَخَلْقُ أَفْعَالِ الْعِبَادِ، وَالضُّعَفَاءُ.
وَكُلُّهَا مَوْجُودَةٌ الْآنَ، وَمَا لَمْ نَقِفْ عَلَيْهِ: الْجَامِعُ الْكَبِيرُ، ذَكَرَهُ ابْنُ طَاهِرٍ. وَالْمُسْنَدُ الْكَبِيرُ، وَالتَّفْسِيرُ الْكَبِيرُ، ذَكَرَهُ الْفِرَبْرِيُّ.
وَالْأَشْرِبَةُ، ذَكَرَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ.
وَالْهِبَةُ، ذَكَرَهُ وَرَّاقُهُ.
وَأَسَامِي الصَّحَابَةِ، ذَكَرَهُ الْقَاسِمُ بْنُ مَنْدَهْ، وَأَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ.
وَالْوُحْدَانُ: وَهُوَ مَنْ لَيْسَ لَهُ إِلَّا حَدِيثٌ وَاحِدٌ مِنَ الصَّحَابَةِ، ذَكَرَهُ الْبَغَوِيُّ.
وَالْمَبْسُوطُ ذَكَرَهُ الْخَلِيلِيُّ.
وَالْعِلَلُ، ذَكَرَهُ ابْنُ مَنْدَهْ.
وَالْكُنَى ذَكَرَهُ أَبُو أَحْمَدَ الْحَاكِمُ.
وَالْفَوَائِدُ ذَكَرَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي جَامِعِهِ.
(وَمُسْلِمٌ) ابْنُ الْحَجَّاجِ بْنِ مُسْلِمٍ الْقُشَيْرِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ أَبُو الْحُسَيْنِ.
(مَاتَ بِنَيْسَابُورَ) عَشِيَّةَ يَوْمِ الْأَحَدِ (لِخَمْسٍ بَقِينَ مِنْ رَجَبٍ سَنَةَ إِحْدًى وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ، ابْنَ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ) وَقِيلَ: سِتِّينَ، وَقِيلَ: سَبْعٍ وَخَمْسِينَ؛ لِأَنَّ الْمَعْرُوفَ أَنَّ مَوْلِدَهُ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَمِائَتَيْنِ.
قَالَ الْحَاكِمُ: لَهُ مِنَ الْكُتُبِ غَيْرُ الصَّحِيحِ: " الْجَامِعُ عَلَى الْأَبْوَابِ " رَأَيْتُ بَعْضَهُ، وَ " الْمُسْنَدُ الْكَبِيرُ عَلَى الرِّجَالِ " مَا أَرَى أَنَّهُ سَمِعَهُ مِنْهُ أَحَدٌ، وَ " الْأَسْمَاءُ وَالْكُنَى "،