. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ــ
[تدريب الراوي]
وَ " قَبَائِلُ الرُّوَاةِ "، وَ " الشَّوَاهِدُ فِي إِثْبَاتِ خَبَرِ الْوَاحِدِ "، وَ " الْكُنَى "، وَ " الْمَغَازِي "، وَ " الْأَنْسَابُ "، وَغَيْرُ ذَلِكَ.
(ثُمَّ أَبُو بَكْرٍ) أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى (الْبَيْهَقِيُّ) نِسْبَةً إِلَى بَيْهَقَ - بِفَتْحِ الْمُوَحَّدَةِ وَالْهَاءِ بَيْنَهُمَا تَحْتِيَّةٌ سَاكِنَةٌ - كُورَةٍ بِنَوَاحِي نَيْسَابُورَ.
(وُلِدَ) فِي شَعْبَانَ (سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ، وَمَاتَ بِنَيْسَابُورَ فِي) عَاشِرِ (جُمَادَى الْأُولَى سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ) وَنُقِلَ تَابُوتُهُ إِلَى بَيْهَقَ.
لَهُ مِنَ التَّصَانِيفِ: " السُّنَنُ الْكُبْرَى وَالصُّغْرَى "، وَ " الْمَعْرِفَةُ "، وَ " الْمَبْسُوطُ "، وَ " الْمَدْخَلُ "، وَ " شُعَبُ الْإِيمَانِ "، وَ " الْأَسْمَاءُ وَالصِّفَاتُ "، وَ " الْبَعْثُ وَالنُّشُورُ "، وَ " الزُّهْدُ الْكَبِيرُ وَالصَّغِيرُ "، وَ " مَنَاقِبُ الشَّافِعِيِّ "، وَ " الْخِلَافِيَّاتُ "، وَ " الْآدَابُ "، وَ " الِاعْتِقَادُ "، وَغَيْرُ ذَلِكَ.
(ثُمَّ أَبُو بَكْرٍ) أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَهْدِيٍّ (الْخَطِيبُ الْبَغْدَادِيُّ.
وُلِدَ فِي) يَوْمِ الْخَمِيسِ لِسِتٍّ بَقِينَ مِنْ (جُمَادَى الْآخِرَةِ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ) .
وَقِيلَ: اثْنَتَيْنِ (وَمَاتَ بِبَغْدَادَ فِي) سَابِعِ (ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعِمِائَةٍ) .
وَلَهُ مِنَ التَّصَانِيفِ: " تَارِيخُ بَغْدَادَ "، وَ " الْجَامِعُ فِي أَدَبِ الرَّاوِي وَالسَّامِعِ "،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute