(٢) ابن الطقطقي، الأصيلي في أنساب الطالبيين، مصدر سابق، ص ٣٠٧. (٣) فقال: "ليس في الكتاب هذا شيء يذكر عن تشيعه الإمامي أو الزيدي أو غيرهما، رغم ما تقدم من النصوص والشهادات الكثيرة الدالة على أنه كان من الإمامية … بل حتى ورد لفظ الترضي على بعض الخلفاء والسلاطين مثل معاوية، مما هو مباين للخط الشيعي"، المعقبين من ولد الإمام أمير المؤمنين، المرجع السابق ص ١٤ - ١٥. (٤) يقصد معاوية فقال: "لعل هذا من إضافة الكاتب أو الناسخ، أو من المصنف بالذات اتقاءً لشرّ الطغاة وبسبب ظروف الظلم والاضطهاد الذي كان يمارسها المتسلطين على رقاب الناس من ظَلَمة بنِي العباس، وخاصة ضدّ العلويين في المدينة المنورة" … إلى أن قال: "ومهما يكن من شيء فشخصية المؤلف وخطه واتجاهاته من الأمور الواضحة والبارزة لأهل الخبرة، وذكرنا في بداية المقدمة نبذة من شهادات العلماء ومن جملتهم ذريته في حقه، فراجع. وأيضًا: نشره لأخبار وآثار=