٢ بشرط أن يكون الكسر هو المتغلب على أحرف الكلمة؛ فلا قلب في النسب إلى مثل: قمر، جرس ... ، وإلى هذا يشير الناظم في بيت سبق ذكره "في٧٢١" لمناسبة تتعلق بأوله؛ هو: "وأول ذا القلب انفتاحا" و"فعل" ... و"فعل" عينهما افتح و"فعل"-٧ والذي يعنينا هنا: الأوزان الثلاثة وما يقرره من فتح العين في كل منها عند النسب -كما شرحنا. ٣ تعدد الأمثلة الآتية هو لبيان أنه لا فرق في الحكم بين الياء المكسورة الثالثة التي أصلها ياء؛ كالأولين، والتي أصلها واو كاللذين بعدهما، والتي تزيد على ثلاثة؛ كالأخيرين، وشذ قولهم: "طائي" في النسب إلى: طيء. والقياس: "طيئ". وفي هذا التخفيف يقول ابن مالك: وثالث من نحو: "طيب" حذف ... وشذ "طائي" مقولا بالألف-١١