فأما من أخذ على طريق الساحل، فاذا صار الى شرق ذي النمل صار الى الصلا «٥٠» ثم الى البنك، ثم الى ضبّة ثم الى عوتيد، ثم الى الرحبة ثم الى منخوس، ثم الى التحريم «٥١» ، ثم الى الاحساء، ثم الى ينبع، ثم الى مسئولان، ثم الى الجار، ومن الجار الى المدينة مسيرة يومين.
فأما من دمشق الى مكة، فالمنازل منها الى ذات المنازل، ثم سرغ، ثم تبوك ثم المحدثة، ثم الأقرع، ثم الجنينة، ثم الحجر، ثم وادي القرى، ثم المدينة.
وأما الطريق من اليمامة الى مكة فمنها الى القريض «٥٢» والى حديقة «٥٣» والى السيح والى الثنية العقاء، والى سقيراء، والى السد، والى مرارة، والى سويقة والى القريتين «٥٤» من طريق البصرة، ومن اليمامة طريق آخر، الى ما نص، وباحة الزلف منزل مصاة أهل الجوف ماوية من طريق البصرة.
وأما من صنعاء الى مكة على المنازل فمنها الى الرحابة «٥٥» ثم الى قرية رافدة ثم خيوان «٥٦» ثم الى صعدة، ثم النضح، ثم القصبة، ثم الثجة، ثم كثبة، ثم بنات حرم، ثم جسداء «٥٧» ، ثم بيشة «٥٨» ، ثم تبالة، ثم رينه، ثم الزعراء، ثم صفر، ثم الفتق، ثم بستان ابن عامر ثم مكة.