ويروى:"التي * اضاء ابنها مسحنككات الليائل". أم عبد الملك عائشة بنت عتبة بن المغيرة، جادع حمزة بن عبد المطلب وباقر بطنه. رضي الله عن حمزة.
قال ابن الكلبي: كانت عاد تسمي المحرم مؤتمرا، وتسمي صفرا ناجرا، وربيع الأول خوانا، وربيع الآخر بصانا، وجمادى الأولى ربى، وجمادى الآخرة حنينا، ورجبا الأصم، وشعبان عاذلا، ورمضان ناتقا، وشوالا وعلا، وذا القعدة ربة يا فتى، وذا الحجة برك يا فتى. والنجر: العطش. قال أبو محمد عبد الله:
عَذبٌ، إذا ما ذابَ لُوبانُ النَّجَّرْ
لَيسَ بِسَجْسٍ، مِن دَمٍ، ولا كَدَرْ
يقال: ماء سجس وسجس وسجيس، إذا كان كدرا متغيرا.
والهالة: دارة القمر. ويقال: القمر الليلة في الهالة. قال: